قصيدة راثية وفريدة راقية على فقيد الأمة،
العالم الفاضل والزعيم الكامل، مأوى الفقراء والمساكين وملجأ الضعاف والخاملين،
الحاج مَمَّدْ فَيْضِي (محمد فيضي) ركن من أركان سمست كيرلا جمعية العلماء –
المتوفى 6/7/2017 م
كَيْفَ السُّرُورُ لِمَنْ فِي جَوْفِهِ نَارُ
أَمْ كَيْفَ يَسْلُو فُؤَادٌ
خَابَ أَنْوَارُه
مَا لِلزَّمَانِ يُعَادِينَا وَيَجْرَحُنَا
يُفْنِي الخيارَ ، فَيَبْقَى فِيهِ
أَشْرَارُ
نَعْيُ الْأَحِبَّةِ وَالْأَعْلَامِ يَقْرَعُنَا
يَوْمًا فَيَوْمًا ، فَنَبْقَى مِنْهُ نَحْتَارُ
لولا الرجاء لذاب القلب من ألم
ما حال عيشتنا؟ ما هذه
الدار؟
نعي الزعيم رئيس القوم فاجأنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أكتُبْ تعليقا