
فهذه محاولة يسيرة لتبليغ أخبارهم وما مضى من حياتهم النيّرة إلى إخواننا المسلمين من مختلف الجهات العالمية
على مستوى ما أُمكن في هذا الزمان علما أن هذا ليس إلا نتفا قليلا أقلّ، حينئذ
أقدم خالص شكري للدكتو عبد النصير المليباري الشافعي – طول الله عمره - لأنه صرف أوقاته لإعداد هذه الدراسات المرموقة، وهو أول من تصدى لهذا الأمر
بحذافيره.
0 تعليقات
أكتُبْ تعليقا