رسالة الدكتوراه في التاريخ لإسلامي
جامعة الزقازيق -كلية الآداب - قسم التاريخ
مقدّمة من الطالب : محمد الشحات عبده قرقشق
تحت إشراف الدكتور: أحمد عبد الحميد الشامي
مأخوذ من : منشورات الدكتور محمد نصر في مجموعة تاريخ الهند الإسلامية
نوع الملف: PDF
حجم الملف: 1.297 MB
قسم: التاريخ الهندي الإسلامي ،
الصفحات: 24
محتويات البحث
- التصدير
- المقدمة
- تحليل مصادر بالمراجع
الفصل الاول
- مقدمة جغرافية وتاريخية لبلاد المليبار وججرات
- الاسماء التي اطلقت على المليبار وججرات
- جغرافية حتى تقسيم الجغرافي والاداري
- اصل السكان
- العلاقات مع الحضارات الاخرى الديانات في المليبار وججرات قبل الاسلام
الفصل الثاني
- حضارات الخليج العربي وعلاقاته بسواحل الهندي الغربية قبل الاسلام
- حضارات سوائل الخليج العربي
- اهمية التجارة لحضارات سواحل الخليج العربي
- العلاقات مع سواحل المليبار وججرات
- اهم السلع التجارية
- جوانب التاثير والتاثر بين الطرفين
الفصل الثالث
- ظروف العلاقات بين سواحل الخليج العربي بين المليبار وججرات
- الصعوبات الطبيعية
- البحارة والصعوبات الطبيعية
- سواحل المليبار وصناعة السفن على سوائل الخليج العربي
- نظام الرحلات بين الطرفين
الفصل الرابع
- المحطات والمراكز التجارية
- مبانئ الخليج العربي
- موانئ المحيط الةندي
- اهمية ؤسواحل المليبار وججرات التجارية
الفصل الخامس
العلاقة بين الخليج العربي وسواحل الةندي الغربية
اولا في عصر صدر الاسلام اثر التغيرات الجديدة على العلاقات بين الطرفين
- سياسة الخلفاء الراشدين في الخليج العربي والمحيط الهندي
- الحملات البحرية والبدية في الخليج العربي واهدافها
- الحملات البحرية والبرية على سواحل الهندية الغربية وأهدافها
- استقرار بعض الجاليات العربية على سواحل الهند الغربية
الفصل السادس
- العلاقات في العصر الاموي
- اهتمام الخلافة الاموية باقليم مهران والسند
- فتوحات محمد بن القاسم الثقفي في السند
- فتوحات الامويين في منطقة ججرات
- حركة الملاحة والتجارة بين الطرفين
الفصل السابع
ثالثا العلاقة في العصر العباسي الاول
- اهداف العباسيين في الخليج العربي والمحيط الهندي
- دور سكان الخليج العربي في نشر اللغة العربية على ساحل الهند الغربية
- دور سكان الخليج العربي في نقل الثقافة الهندية والأردية الى العربية
- حملات العباسيين على ساحل الهند الغربي
- اهمية سواحل المليبار وججرات في العصر العباسي
الخاتمة
الملاحق
0 تعليقات
أكتُبْ تعليقا