ادعمنا بالإعجاب

محمد أسد مستشرق نمساوي في رحلته إلى الهداية


بقلم: أميرة الشناوي السيد ـ مصر

الرابطة العدد: ٦٧٩ شعبان ١٤٤٤ هـ ـ مارس ٢٠٢٣ م

يعد ليوبولد فايس، أو »محمد أسد« بعد إسلامه         نموذجا رائعا للباحثين عن الحقيقة وواحدا من عشاق المعرفة ونزاهة الفكر والرأي، وطرازا نادرا من الرحالة في عالم الأرض، وفي عالم الفكر والروح. وقد ارتبط ببلاد الحرمين الشريفين ارتباطا وثيقا فعشق المملكة العربية السعودية وأحب أهلها، واعتبرها موطنه، وصار من أتباع الملك عبد العزيز ومن أخلص خلصائه

وكان اعتناقه للإســام عــام )1926م(، إعلانا مقنعاً بقدرة الإسـلـام على اســتقطاب الحيارى الذين يبحثون عن     الحقيقة. وقد جاء إســلامه نتيجة لســنوات عديدة من التجول في العالم الإسلــامي والاختلاط بشعوبه، والتعمق في ثقافته، واطلاعه الواســع على تراثه، بعد إجادته للغتين العربية والفارسية

تحميل




مواضيع ذات صلة
دراسات,

إرسال تعليق

0 تعليقات