قيس معايطة*
فإن هذه الدراسة تلقي الضوء على موضوع
بالغ الأهمية شغل عقول الكثيرين من أصحاب الديانات الوضعية والفرق المنتسبة للإسلام
بفي الماضي والحاضر، وضلّ به خلق كثير انحرفوا عن العقيدة الصحيحة التي جاء بها المرسلون
عليهم السلام، والموضوع هو "تناسخ الأرواح" أو ما يسمى بالتقمص، وهي عقيدة
أصحاب الديانات الوثنية وبعض الفرق المنتسبة للإسلام فاعتقدوا بها وجعلوها أساس دينهم،
وأنكروا اليوم الآخر بكل تفصيلاته، وقالوا بأن الإنسان إذا مات فإن روحه تنتقل إلى
جسد جديد، وأن الحساب والجزاء يقع خالل هذا االنتقال، وهذه العقيدة رغم فسادها الظاهر
إلا أنه وللأسف اعتقد بها لى يومنا هذا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أكتُبْ تعليقا