بقلم: الدكتور نسيم أختر الندوي (جامعة جوارهر لال نهرو-نيودلهي-)
إن مناهج
الدراسات العربية والاسلامية للبنات، السائدة بالهند في عصرنا هذا لم تكن لها نفس
الصورة قبل الاستقالال، ولكن المدارس الابتدائية كانت تهتم بتعليم الأولاد والبنات
معا، ويتم التدريس في البيوت والمساجد والمكاتيب، فعامة النساء كن يتعلمن قراءة
القرآن ويحفظه،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أكتُبْ تعليقا