تحميلات مقطعة
ومطلعها:
تَبَارَكَ مَنْ شُكْرُ الْوَرَى عَنْهُ يَقْصُرُ
لِكَوْنِ
أَيَادِي جُودِهِ لَيْسَ تُحْصَرُ
وَشَاكِرُهَا يَحْتَاجُ شُكْرًا لِشُكْرِهَا
كَذَلِكَ
شُكْرُالشُّكْرِ يَحْتَاجُ يَشْكُرُ
ومطلعها:
سَأَحْمَدُ رَبِّي طَاعَةً وَتَعَبُّدًا
وَأَنْظَمُ عِقْدًا فِي الْعَقِيدَةِ أَوْحَدَا
وَأَشْهَدُ أَنَّ اللهَ لاَ رَبَّ غَيْرَهُ
تَعَزَّزَ
قِدَمًا بِالْبَقَا وَتَفَرَّدَا
ومطلعها:
اَلْحَمْدُ لِلهِ الْمُوَفِّقِ لِلْعُلَى
حَمْدًا
يُوَافِي بِرَّهُ الْمُتَكَامِلا
ثُمَّ الصَّلاةُ عَلَى الرَّسُولِ
الْمُصْطَفَى
وَالْآلِ مَعْ صَحْبٍ وَتُبَّاعٍ وِلَا
ومطلعها:
رَزَّانَةُ
الْعِلْمِ مَنْ كَانَتْ تُثَقِّلُهُ
يَمْشِي بِهَا خَاضِعًا مِقْدَارَ أَثْقَالٍ
وَيَسْجُدُ الْغُصْنُ بِالْأَثْمَارِ إِذْ حَمَلَتْ
أَشْجَارُهُ دَالِيًا مِنْ بَعْدِ إِدْلَالٍ
وَمَنْ لَهُ رِفْعَةٌ بِالْعِلْمِ وَالنَّسِبِ
لَهُ التَّوَضُعُ مِنْهَا أَحْسَنُ الصِّفَةِ
ومطلعها:
يَقُولُ مَنْ بِصَلَاحِ الدِّينِ قَدْ وُسِمَا
أَبُوهُ
بِاسْمِ ابْنِ دَاودٍ فَشَا وَسَمَا
أَلْحَمْدُ لِلهِ حَمْدًا لَا نَظِيرَ لَهُ
ثُمَّ الصَّلَوةُ عَلَى مَنْ جَا لَنَا نِعَمًا
ومطلعها
يَقُولُ الْعَبْدُ فِي بَدْءِ الأَمَالِي
بِتَوْحِيدٍ بِنَظْمٍ كَا لَّلأَلِي
مَلِيكٌ مَالِكٌ مَوْلَى الْمَوَالِي
لَهُ وَصْفُ التَّقَدُّسِ وَالتَّعَالِي
ومطلعها:
أَبْدَأُ بِسْمِ اللهِ وَالرَّحْمَنِ
وَبِالرَّحِيمِ دَائِمِ الْإِحْسَانِ
فَالْحَمْدُ لِلهِ الْقَدِيمِ الْأَوَّلِ
وَالآخِرِ الْبَاقِي بِلَا تَحَوُّلٍ
ومطلعها:
حَمْدَلْتُ حَمْدًا وَافِيًا حَقَّ الشُّكْرِ
أَهْلَ
الثَّنَا آلَاؤُهُ لَا تَنْحَصِرُ
سُبْحَانَهُ هُوَ وَاحِدٌ فَرْدٌ وِتْرٌ
مُنَزَّهٌ
عَمَّا عَلَى بَالٍ خَطَرَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أكتُبْ تعليقا