هَذِهِ قَصِيدَةُ "اَلَّفَ الأَلِفُ " لِلشَّيْخِ
الْكَامِلِ عُمَرَالْقَاهِرِي رَحِمَهُ اللَّهُ وَنَفَعَنَا اللَّهُ بِعُلُومِهِ فِي
الدَّارَيْنِ . آمِينَ
لاَاِلَهَ اِلاَّ اللَّهُ
لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللَّهُ لاَ
اِلَهَ اِلاَّ اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ
اَلَّفَ الْاَلِفُ نِظَامَ
مَدْحِ اَعْلىَ الْعَالِ عَالْ اَوَّلَ السُّطُورِ بِسْمِ اللَّهِ بَدْأَ
الْقَالِ قَالْ
اَحْــمَــدُ اللَّهَ مُـصَلِّيًـا مُسَلِّمًا عَـلىَ اَحْـمَدٍ وَالآلِ وَالأَصْحَابِ مَـنْ لِلْآلِ آلْ
باَلَغَ الْمُدَّاحُ فِي اَوْصَافِـهِ فَـمَا
بَـلَـغْ بَالِـغٌ
مِـعْشَارَ مَا اُوتِي بِمَـافِي الْبَالِ بَالْ
تَاهَ
قَلْبِي مُذْ اَتَيْتُ وَادِيَ النَّقَا فَـمَـا تَـابَ عَـنْ وِدَادِ طَـهَ تـَالِيًـا
لِلتَّالِ تَالْ
ثَابَ ثَابِتُ الذُّرَى مِنَ
السُّرَى إِلىَ الثَّرَى ثَانِيًا مَا ثَالِثًا بَـلْ ثَانِيَ الاَمْثَالِ ثَـالْ
جُودُ مَنْ جَادَ الْوُجُودَ وُجُودُهُ جَادَ الْجَوَى جَمْعًا وَفَرْقًا بَعْدَ جَمْعِ الْجَمْعِ لِلرِّجَالِ جَالْ
حُبُّ حِبِّي حَبَّةٌ فِي لُبِّ
قَلْبِي اَنْبَتَتْ حُبُوبَهَـا مَـا كُـلُّ حَبٍّ مِنْهُ لِلْمَحَالِ حَـالْ
خَلِّ خِليِّ خُلَّةَ الْخِذْلاَنِ خَوْفَ الْخَاتِمَة خَالِلْ خَلِيلاً خَامِلَ الْوَصْفِ مِنَ الْخَلْخَالِ خَالْ
دُمْ دَوَامَ الدَّهْرِ دَائِمَ الْحُضُورِ وَالشُّهُودِ دُمْتَ فِي جَنَّاتِ وَصْلٍ حَالَةَ الأَبْدَالِ دَالْ
0 تعليقات
أكتُبْ تعليقا