لقد أدى ضعف إمبراطورية موريان( Mauryan) 320- 184 ق.م, والاختفاء اللاحق إلى تفتيت شبه القارة الهندية,
كما أدى أيضاً في تحديد جغرافية المناطق لكيانات سياسية التي بقيت النواة الأساسية
للوحدات السياسية في شبه القارة الهندية لعدة قرون. وشهدت القرون الخمس بين الموريانيين والكوبتيين
تطورات ملحوظة في لبت من الحضارة الهندية, نتيجة لعدة مؤث ارت جديدة ج قبل الغزوات
الأجنبية, والتبادلات التجارية, فضلاً عن التطو ارت الداخلية, التي ظهرت على شكل
جديد من الممارسات العبادية, إذ طورت البوذية معرفتها الالهوتية بـ (المهايانا
-تحميل الباقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أكتُبْ تعليقا